حبوب اللقاح للاقلاع عن التدخين
تخفيض: 25%
299DH 199DH
131 شخص يشاهد هذا المنتوج حاليا
-
-التوصيل الى جميع مدن المغرب
-الدفع عند التسليم
حبوب اللقاح:
حبوب اللقاح، وتُسمى أيضاً حبوب الطلع، وهي البودرة العالقة في أجسام النحل عند تنقله بين الأزهار، تعتبر حبوب اللقاح من الأغذية الغنية جداً بالفيتامينات والمواد الفعالة، إذ تحتوي على ثمانية عشر فيتاميناً، من بينها فيتامين ب المركب، وفيتامين هـ، ج، د، وحوالي خمسة وعشرين عنصراً معدنياً، من بينها: المغنيسيوم، والحديد، والسيلينيوم، والكلور، والكالسيوم، والزنك، بالإضافة إلى السكريات، وحوالي ثلاثين بالمئة من الأحماض الأمينية، والخمائر والإنزيمات، والماء، والدهون، وتعتبر حبوب اللقاح غذاءً ودواءً في الوقت نفسه، لهذا تُستخدم على نطاقٍ واسعٍ في العديد من الوصفات الغذائية والعلاجية.
المكونات:
لُعاب النحل
الرّحيق
حبوب لقاح النباتات
وتتكون حبوب اللقاح ايضا من :
1- الماء 10-12%.
2-السكريات 35%.
3- الدهون 5%.
4- البروتينات 35% وبها نسبة كبيرة من الأحماض الأميني
منافع حبوب اللقاح
– فعـال للمساعدة على الإقلاع عن التدخين
– يقلل من المتعة والرغبة في التدخين
– يقلل من التبعية الدوائية والنفـسية للسجـائر
– يكافح الاكـتئاب، القلـق، وأوجاع الرأس التي كثيرا ما تنتج عن الإقلاع عن التدخين
– يعزز على التخلص من النيكوتين في الـدم
– التدخين يصبح، إذا، أقـل ممتعة
طريقة الاستعمال:
يتمّ تناول حبوب اللقاح على الريق في الصباح الباكر، حيث تكون الجرعة الاعتيادية بمقدار ملعقة صغيرة ، ومن الأفضل تناولها ممزوجةً بالحليب الدافىء ، أو مع غذاء ملكات النحل، وفي العادة تُؤكل وهي في الحالة الطبيعية، أي وهي على شكل مسحوق أو كتلٍ هشة، وتعاد نفس طريقة الاستعمال بالليل بعد العشاء
ماذا يحدث عند بداية العلاج
ويقول الأطباء إن حالة الجسم الصحية تبدأ "فورا" في التحسن بمجرد استعمال هدا اللقاح ، وتزيد المكاسب كلما طالت فترة الابتعاد عن السجائر، وهي:
- بعد 20 دقيقة: يعود النبض إلى حالته الطبيعية بسبب تراجع نسبة النيكوتين الذي يضيق الأوعية الدموية.
- بعد ساعتين: تشعر بالدفء في يديك وقدميك وينتظم ضغط الدم، حيث يعود الدم للسريان في هذه المناطق بعد أن كان وصوله إليها صعبا لضيق الأوعية الدموية بها.
- بعد 12 ساعة: معدل الأكسجين في الدم يبدأ في التحسن، بسبب تراجع نسبة أول أوكسيد الكربون الذي يمتصه الجسم من السجائر ويحل محل الأكسجين، علما أنه غاز سام.
- بعد يوم: خطر الإصابة بالسكتة القلبية وأمراض القلب يتراجع بشكل ملحوظ، بعد انتظام النبض وضغط الدم ونسبة الأكسجين.
- بعد يومين: تستعيد قدرتك على الشم والتذوق بشكل صحيح، حيث يؤثر التدخين على الأعصاب المرتبطة بالحاستين، ويقل هذا التأثير بعد 48 ساعة.
- بعد 3 أيام: يتخلص الجسد تماما من كل النيكوتين الذي امتصه وتظهر عليه أعراض الانسحاب، وأهمها زيادة التهيج وتقلب الحالة المزاجية والصداع الشديد.
- بعد شهر: ستشعر بتحسن ملحوظ في أداء الرئتين، من حيث سهولة وسلاسة التنفس وقلة السعال حتى مع بذل مجهود.
- بعد 9 أشهر: تراجع الإصابة بأمراض الرئتين بسبب تحسن حالة الأهداب المسؤولة عن طرد الأجسام الغريبة وإفراز المخاط الذي يعيق عمل الطفيليات.
- بعد عام: تقلص فرص الإصابة بأمراض الشريان التاجي بنسبة 50 بالمئة، كنتيجة لكل الإيجابيات الماضية
تذكر دائماً أنّ كل يوم وكل ساعة تمر عليك وقد انتصرت على العودة إلى التدخين أصبحت أكثر قرباً لحياة صحية .
اهتمامنا بعملائنا يبدأ من لحظة التواصل معنا
فنحن نسعى جاهدين لنحوزعلى رضاكم وأن نكون دوماً عند حسن ظنكم.
أننا متواجدون لتقديم المساعدة في حال